قد تكون تجربة ولادة لا تنسى تلك التي عاشتها أم فلبينية أنجبت مولودها وهي في السماء على متن طائرة، لكنها على أي حال خلدت ذكراها بطريقة خاصة جدا.
ما حصل أن السيدة كانت تستقل طائرة تابعة لـ«طيران الإمارات» متجهة من دبي إلى مانيلا، عاصمة الفلبين، عندما شعرت ببوادر المخاض. وحسب موقع مجلة «إكسبريس» الإماراتية الأسبوعية باللغة الإنجليزية، الذي أورد الخبر، فإنه بينما طلبت الطائرة الإذن بهبوط اضطراري في مطار «تان سون نات» بفيتنام، هرعت ممرضة فلبينية كانت بين ركاب الطائرة فورا إلى مساعدة أفراد الطاقم في عملية الولادة لدى إدخال السيدة إلى حمام الطائرة.
وهناك داخل الحمام وضعت السيدة الفلبينية مولودها بعد ولادة وُصفت بـ«الصعبة»، إذ عانى الوليد من وضع حرج، وكان لونه يميل إلى الزرقة بفعل نقص الأكسجين، قبل أن يجتاز مرحلة الخطر. وعلى الأثر أطلقت السيدة اسم «طيران الإمارات» المختصر «إي كيه» EK على المولود الجديد كنوع من العرفان بالجميل لما بذله طاقم الطائرة لإنقاذ حياتها وحياة مولودها.
ما حصل أن السيدة كانت تستقل طائرة تابعة لـ«طيران الإمارات» متجهة من دبي إلى مانيلا، عاصمة الفلبين، عندما شعرت ببوادر المخاض. وحسب موقع مجلة «إكسبريس» الإماراتية الأسبوعية باللغة الإنجليزية، الذي أورد الخبر، فإنه بينما طلبت الطائرة الإذن بهبوط اضطراري في مطار «تان سون نات» بفيتنام، هرعت ممرضة فلبينية كانت بين ركاب الطائرة فورا إلى مساعدة أفراد الطاقم في عملية الولادة لدى إدخال السيدة إلى حمام الطائرة.
وهناك داخل الحمام وضعت السيدة الفلبينية مولودها بعد ولادة وُصفت بـ«الصعبة»، إذ عانى الوليد من وضع حرج، وكان لونه يميل إلى الزرقة بفعل نقص الأكسجين، قبل أن يجتاز مرحلة الخطر. وعلى الأثر أطلقت السيدة اسم «طيران الإمارات» المختصر «إي كيه» EK على المولود الجديد كنوع من العرفان بالجميل لما بذله طاقم الطائرة لإنقاذ حياتها وحياة مولودها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق